زواج الشعوب

بسم الله الرحمن الرحيم 


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 


عادات وتقاليد الشعوب
.
.
.
ضرب و زفاف
في احدى قبائل الصومال هذا الشعب الافريقي الفقير ماذا يفعل الزوج اثناء حفل زفافة ؟!
انه يقوم بضرب عروسه ضربا مبرحا امام الحضور ( ومن ضمنهم اهل العروس ) وهذا الضرب يكون كي تعترف العروس برجولة زوجها وبأنه سيكون السيد المسؤول والآمر والناهي في بيته .

الاجراس اللعينة
الهند هذا لبلد الممتد الواسع العجيب بتضاريسه و شعوبه ودياناته وعاداته وتقاليده ..... , ثمة تقاليد وعادات في الهند يعجز الفلم عن عدها وحصرها .
في احدى القبائل الهندية وبالتحديد قبيلة ( ناجا ) تجبر المرأة على وضع اجراس صغيرة على اطراف الثياب التي تلبسها .... لماذا يا ترى ؟!
حتى ينكشف امرها عندما تتوقف عن العمل والويل لها اذا خلعت الاجراس من ثيابها ورآها زوجها والويل ثم الويل لها اذا توقفت الاجراس عن الرنين فهذا يعني التوقف عن العمل فان عذابها سيكون شديدا .
ولكن بعض النساء كن ياخذن وقتا من الراحة ويجلسن وهن يحركن الاجراس بايديهن .

النيران المشتعلة 
من منا لا يذكر راوندا هذا البلد الذي فقد مليونا من اهله في الحرب الاهلية عام 1994 م .
في هذا البلد الافريقي الحزين الخاوي على عروشه ما زالت النار موقدة في قصرة الملكي منذ مئتي عام وحتى يومنا هذا لم تنطفئ قط اذ يقوم على خدمة هذه النار والتناوب على اشعالها العديد من الخدم والموظفين ورجال الدين.

مختبر بدائي

ما تزال قضية معرفة نوع الجنين تشغل الكثيرين من الناس وما زالت تشغل الطب والاطباء ايضا . 
وهذا الاهتمام من قبل الناس ليس جديدا بل انه يشغل بالهم منذ بدايات الخليقة .
اما المصريون القدامى ( الفراعنة ) فهم اول من عرف وسيلة يحدد خلالها نوع الجنين وهو في بطن امه ... ولكن كيف ؟!
كان هذا اكثر من خمسة الاف عام قبل اختراع الاجهزة الالكترونية والشاشات التلفازية ( التر اساوند ) وغيرها وكان ذلك بطريقة بسيطة وهي ان تتبول المرأة الحامل في إناءين منفصلين يضعون في اناء حفنة قمح وفي الاخر حفنة شعير !! وتتم عملية متابعة الاناءين اياما عدة فاذا نبت الشعير اولا يكون لامولود ذكرا واذا نبت القمح اولا يكون المولود انثى . هل هذا الكلام صحيح ؟!
نعم , وقد اكد العلماء صحة هذه التجربة مئة بالمئة وما زالت بعض القبائل العربية تستعمل هذه الطريقة في الكشف عن نوع الجنين وحتى يومنا هذا . ( سبحان الله )

سمك للتعذيب 

الشعب البورمي على عكس بقية الشعوب في العالم !! فالشعوب تتلذذ وهي تاكل الاسماك اما الشعب البورمي فانه يحلو له ان يرى  الاسماك وهي تتلذذ بلحم الانسان فاذا ارادوا تعذيب شخص او قتله رموه في بركة بها اسماك مفترسة كي تاكله وهم يراقبونه عن بعد !! 

الموت الحائر 
في غينيا عادات غريبة في التخلص من جثث الموتى والغريب لديهم ان كل مجموعة عمرية لها طريقة للتخلص من جثثها !!
فاذا مات طفل لديهم وضعوه في سلة ثم يعلقونه بسلته هذه في سقف البيت الى ان يتلاشى .
اما بالنسبة لموت الرجل وطريقة تأبينه فانهم يغطونه بسعف النخيل ويشعلون النيران قريبا منه حتى يجف جفافا دون ان يحترق وتستمر هذه العملية اسبوعين او ثلاثة اسابيع .
اما بالنسبة للشيوخ فانهم يدفنونهم في الارض بشكل عادي ولكن بشرط ان يكون الشيخ لا اولاد له ولا امرأة و الا وضعوه بجانب النيران !!

كيف السبيل
في مقاطعة التبت الصينية ( ولاهل الصين عادات  غاية في الغرابة والعجب ) في تلك المقاطعة المذكورة إذا اراد شاب الزواج من فتاة فان اهلها يضعونها فوق شجرة عالية ويقفون حول الشجرة حاملين العصي لماذا ؟!
يقولون للعريس : اذا اردت الفتاة زوجة لك فنحن نمنعك من الاقتراب منها واذا كنت جدير بها فما عليك الا ان تصل الى اعلى الشجرة وتخلصها وعندها تكون حقا رجلا قويا قادرا على حمايتها .
تبدأ المعركة بينه وبينهم فاذا نجح في الوصول اليها بعد ضرب شديد مؤلم كانت له زوجة عن جدارة واستحقاق اما اذا لم ينجح فما عليه الا ان يجر أذيال الخيبة ليبحث عن زوجة اخرى ومغامرة جديدة .

مهرها الذباب 
وفي الصين ايضا وفي بعض القبائل الفقيرة والتي فيها اعداد كبيرة من البشر ولكي يقللوا من الزواج واعداد الاطفال الذين يكلفونهم الطعام واللباس والمأوى وضعوا مهرا جديدا غريبا على العريس .
( اذا ارت ان تتزوج ابنتنا ويوافق الحاكم على ذلك احضر اثنين كيلو غراما من الذباب حتى نحافظ على سلامة البيئة )
فيقوم الشاب هو واهله بجمع الذباب من اماكن النفايات او ان يلصق الحلوى على جذوع الاشجار ليتصيد الذباب .... انها معركة طويلة ....


تعويضات غريبة
في انجولا اذا توفيت المرأة اثناء الولادة فان اهلها يفرضون على الزوج دفع تعويض كبير مقابل ذلك لانهم يظنون انه هو السبب في هذه الوفاة .
ولكن ماذا لو لم يسطتع الزوج دفع التعويضات ؟! انهم يجعلونه عبدا لاهل الزوجة حتى يتم دفع التعويضات كاملة .

عيون الدجاج
قبيلة ( مياد ) قبيلة صينية لها عادة غريبة في الزواج حيث يقوم اهل العروسين بذبح دجاجة وبعد طبخها ينظرون الى عيون الدجاجة فاذا كانت العينان متشابهتبن فهذا يعني ان الزواج سيكون موفقا .
واذا لم تكن العينان متشابهتين فان الزواج سيكون فاشلا ويلغى مشروع الزواج تماما .

أقدام على الوسائد
ظلت اوروبا في العصور الوسطى تظن ان الذي يتعب في الجسم هو الاقدام .
ولذلك كانوا يقومون بوضع اقدامهم على الوسائد عند النوم بدلا من رؤوسهم وبالتالي فان الاقدام هي الاحق بالراحة اما الراس فلا يتعب ويبقى مرميا على الارض .

مسك اللحى

لكل شعب طريقته في تقديم التحية وبعض القبائل الهندية تقوم بمسك لحى بعضهم بعضا عند التحية !! 
صفع الوجه
في ( اوكرانيا ) عيد اسمه عيد المساخر وميزة عيد المساخر هذا ان الاحتفال به يكون بصفع الوجوه !
يقف الرجلان ويبدآن بصفع بعضهما بعضا على مرأى من الناس ومسمع .
وقد تستمر هذه المزحة الخفيفة ساعات طويلة اما دور الجمهور فهو التصفيق والتصفير والتشجيع والهتافات ...
والصفع في ( اوكرانيا ) لا يقتصر على عيد المساخر فقط وانما هي عادة منتشرة بين الفلاحين هناك بشكل كبير 

هدايا

في جزيرة ( ميلاتريا ) اذا اراد شخص ان يهدي هدية لشخص اخر فانه يضعها بين قدمية ولا يسلمها باليد وبعد فترة يتناول الشخص هديته ويذهب بها . 

تحية
سكان استراليا الاصليين اذا ارادوا تحية بعضهم بعضا فانهم يقومون باخراج السنتهم امام بعض .

تحية بالقدم
في جزر الفلبين يرفع الشخص الذي يؤدي التحية رجله بوجه الشخص المحيا ويمرغها في وجهه ....
وهذه اغرب تحية معروفه بين الشعوب .

عروس تايلاند
في "فطاني" بتايلاند تتكفل العروس بكل شيء؛ بدءاً من ملابس الزواج لها ولعريسها، وحتى تجهيز منزل الزوجية!!

تسعين يوم
وفي جاوة بإندونيسيا تستضيف العروس عريسها تسعين يومًا هي شهر العسل في بيت والدها ولا يُسمح للعريس بالعمل في أي شيء خلالها، عليه فقط أن يعيش مع عروسه ولا يفكر إلا في إسعادها.

إداره البيت
أما في اليمن فما إن تطأ العروس عتبة منزل الزوجية بقدمها حتى يسارع العريس بوضع قدمه على قدمها؛ فإن سحبت العروس قدمها بسرعة كان معني ذلك أن إدارة البيت بلا منازع ستكون لها، وإن أسرع العريس بالضغط على قدمها كان هو سيد البيت في كل صغيرة وكبيرة !! .

================================




ثقافات *الشعوب في العيد* حول العالم




الهند:

في عيد الألوان في الهند تقوم النساء برمي بعضهن بالألوان 

التي تدعى " الجولال " لتمجيد قدوم الربيع . 

ويقوم الهنود بهذا التقليد لحمايتهم من أمير الفيش ونو

الذي يقوم بحرق الأشخاص في محرقة كبيرة.







.اسبانيا:

في نهاية شهر اب يجتمع الآلاف من الأشخاص لتحاربوا بالطماطم 

لمدة ساعة متواصلة في عيد يسمى توماتينا وفي كل سنة يأتـي 30000 سائح 

لحضور هذا المهرجان.ويوجد قاعدة واحدة للاحتفال وهي عدم تطور رمي الطماطم

إلى شجار عنيف حقيقي بين الأفراد.



.كولومبيا:

في مهرجان المعاطف يرتدي الأشخاص معاطف من تصميم الحرفين المحلين

بواسطة الصوف المحلي للترويج لصناعتهم وهو مهرجان حديث نسبيا.



. روسيا:

في المدن الارثودوكسية وقبل الأعياد بأسبوع يقوم احتفال ضخم يسمى " الملاكمة الحرة " وفيه يتصارع الشباب بدون 

أي قواعد تبعا لتقليد قديم حيث كان المقاتلون لايتركون الحلبة دون أن يتلطخ جسدهم بالدماء من كثرة الضرب العنيف 

الذي يتلقوه.



.اليابان:

في العيد يجتمع كل الرجال وتلف حول خاصرتهم منشفة باستثناء رجل عار تماما يجب البحث عنه لكي يجلب الحظ 

والسعادة لمن لمسه.



.تايلاند:

كل سنة يدعى 600 قرد لوليمة من الفواكه والخضروات في يوم صيام " راما "

بطل رومانيا والذي تقول الأسطورة انه كافئ ملك القردة بوليمة مكافئة

لتحالفه معه ووقوفه إلى جانبه ويتم تقديم ما يقارب 3000 كغ

من الفواكه لهذه القرود في هذا اليوم.





.انجلترا:

في مهرجان " الجينة المتدحرجة " يلاحق المتسابقون عجلة من الجبن

وزنها 7 كغ رميت من أعلى تل ومن يصل إليها أولا

يحتفظ بها وهو تقليد يعود للعصر الروماني.





==============================






ثقافه الزواج في دول العالم




1 - الزواج المشترك فى التبت :
من أقبح العادات السائدة فى بلاد التبت بالصين أنه إذا كان عدد من الأخوة يعيشون فى منزل واحد ، فإن أكبر الأخوة ينتقى إمرأة ويتزوجها وتكون مشاعة بينه وبين أخوته الخ .


2 - فى بنجاب الهندية : 
يشترك عدد من الأشخاص بعقد قرانهم على زوجة واحدة ويتفقون فيما بينهم على توزيع الايام وتخصيص الليالى فى الإستمتاع بهذه الزوجة التى يروق لها هذا الزواج وقد يبلغ عدد الأزواج أحياناً ستة أزواج أو ربما أكثر .. وإذا حملت الزوجة فيكون الولد الأول من نصيب أكبر الأزواج سناً والثانى للذى يليه وهكذا .


3 - الزواج عند الصينيين :
من غرائب عادات  الزواج عند الصينيين فى بعض المناطق أن يتم عقد الخطبة بدون أن يرى العروسان بعضهما .. فإذا تم الإتفاق  يقوم أهل العروسة بتزيينها ثم يضعونها فى محفة خاصة ويغلق عليها الباب ثم يحملونها إلى خارج البلدة ومعها بعض أهلها ، الذين يقابلون الزوج هناك ويعطونه المفتاح فيقوم بفتح المحفة ويراها فإذا أعجبته أخذها إلى منزله وإلا ردها إلى قومها .


4 - الخطوبة فى التبت :
مقاطعة التبت لها طقوس غريبة فى الزواج والخطبة فعن إختيار الزوج للزوجة .. يقوم بعض أقارب العروس بوضعها أعلى شجرة ويقيمون جميعاً تحت الشجرة مسلحين بالعصى فإذا رغب أحد الأشخاص فى إختيار هذه الفتاه عليه أن يحاول الوصول إليها والأهل يحاولون ان يمنعونه بضربه بالعصى فإذا صعد الشجرة وأمسك يديها عليه أن يحملها ويفر بها وهم يضربونه حتى يغادر المكان ويكون بذلك قد ظفر بالفتاة وحاز على ثقة أهلها .


5 -الزنا فى الهند :
فى قبيلة ( أربة ) الهندية المرأة التى لم تلد أبناء من زوجها .. يأمرها زوجها بإرتكاب الزنا الذى يتم بالتراضى بينهما .. أما قبيلة ( اليشرطية ) فإنهم يبيحون الزنا للضيوف فقط !!
وقبيلة ( تودا ) فى جنوب الهند لها طقوس غريبة فى الزواج أثناء الإحتفال بالعرس ينبغى على العروس الزحف على يديها وركبتها حتى تصل إلى العريس ولا ينتهى هذا الزحف إلا عندما يبارك العريس عروسه بأن يضع قدمه على رأسها .


6 - الزواج فى غينيا الجديدة :
من عادات  الزواج هناك أن تسبح الفتاة فى بركة ماء وهى عارية تماماً فإذا قدم إليها أحد الحاضرين قطع ثياب تكون قد اعجبته وارتضاها زوجة له وعندما تتناول القطعة تصبح على الفور زوجته .


7 - جنوب الهند أم العجائب :
فى مدينة بوندا يورجاس تختبر العروس عريسها بوضعه فى إمتحان قاس وصعب فهى تصحبه إلى الغابة وتشعل النار وتكوى ظهره العارى ، فإذا تأوه أو تألم من الكى ترفضه ولا تقبله عريساً لها وعدا ذلك تفضحه أمام بنات القبيلة ، وإذا كان العكس تعتبره الحبيب المفضل والجدير بالحب والزواج .


8 - أندونيسيا :
يحظر على العروس فى أندونيسيا أن تطأ بأرجلها الأرض يوم زفافها خاصة عندما تنتقل من بيت أهلها إلى بيت زوجها لذا يُجبر والدها على حملها من بيته إلى بيت عريسها على كتفيه مهما طال الطريق .


9 - الملايو :
من عادة الزواج فى ملايو أن الرجل إذا أحب فتاة فإنه يأتى ويمكث وينام فى بيت الحبيبة بعد موافقتها ويبقى ويعيش معها مدة عامين دون أن يمسها فإذا راقت له خلال هذه الفترة التجريبية عندها توافق عليه وتتزوجه .. أما إذا كان مخلاً بالأدب وصاحب أخلاق سيئة فإنها تطرده على الفور . 


10 - جزيرة جرين لاند :
فى الأقاليم الريفية منها يذهب العريس ليلة الزفاف إلى منزل عروسه ويجرها من شعرها إلى أن يوصلها إلى مكان الإحتفال .


11 - الباسفيك :
من عادات اهالى جزيرة هاوان أن يقدموا صداق المرأة الجميلة بعدد كبير من الفئران وتقل هذه الكمية حسب جمال العروسة .


12 - المهر العجيب فى جاوة :
أغرب وأعجب مهر فى العالم هو الذى يطلب من الأشخاص الراغبين فى الزواج فى جزيرة جاوة الغربية أن يقدم كل زوجين 25 ذنب فأر لإستصدار رخصة الزواج كما يطلب إلى الأشخاص الذين يطلبون تحقيق الشخصية أن يقدموا 5 أذناب .
حاكم جاوة فرض هذه الرسوم الغريبة فى سبيل القضاء على الفئران التى أصبحت خطراً يهدد محصول الأرز ..


13 - الزفاف فى بورما :
من طقوس الإحتفال بزفاف الفتيات فى بورما أن يأتى رجل عجوز ويطرح العروس أرضاً ويقوم بثقب أذنيها فإذا تألمت وتوجعت وصرخت لا تقدم لها المساعدة حتى تنزف أذنيها دماً .. يتم كل هذا على إيقاع الفرقة الموسيقية التى تنهمك فى العزف كلما توجعت الفتاة أكثر .


14 - قبيلة جوبيس الأفريقية :
تُجبر العروس فى قبيلة جوبيس الأفريقية على ثقب لسانها ليلة الزفاف حتى لا تكون ثرثارة ويمل منها زوجها .. بعد ثقب اللسان يتم وضع خاتم الخطبة فيه يتدلى منه خيطاً طويلاً يمسك الزوج بطرفه فإذا ما ثرثرت الزوجة وأزعجت زوجها يكفيه بشّدة واحدة من هذا الخيط أن يضع حداً لثرثرتها وكثرة كلامها .


15 - جزيرة تاهيتى :
تضع المرأة فى جزيرة تاهيتى وردة خلف الاذن اليسرى إذا كانت تبحث عن حبيب ... وتضع الزهرة خلف الأذن اليمنى إذا وجدته .


16 - جزيرة جاوة : 
تصبغ العروس أسنانها باللون الأسود وتغسل قدمى زوجها أثناء حفلات الزواج كدليل على إستعدادها لخدمته طيلة حياتها .


17 - جنوب المحيط الهادى :
أبسط طقوس الزواج وأقلها تعقيداً هى تلك التى تمارسها قبيلة نيجريتو فى جنوب المحيط الهادى ففى تلك الجزيرة يذهب الخطيبان إلى عمدة القرية فيمسك برأسيهما ويدقهما ببعض وبهذا يتم الزواج .








==================================





عادات وتقاليد الشعوب في شرب الشاي





الشعب السعودي 
يشرب الشاي بعد غليه بالماء ووضع عليه السكر حسب الطلب وغالبا ما يكون خفيف ويضيف البعض عليه قليل من النعناع والبعض يضيف عليه الليمون أو العطرة أو الزعتر أو المارميه أو الزنجبيل أو الهيل أو القرفة 
والبعض يضيف عليه إضافات قد لا تعرف عند كل الناس في السعودية مثل الحرجل والبشام . 

الشعب المصري 
يتم تحضير الشاي بغليه بالماء ووضع كمية كبيرة من الشاي ويضاف عليه السكر حسب الطلب ويكون ثقيل جدا أي اسود اللون ويضف البعض عليه بعض الإضافات ولكن ليس بصورة منتشرة 

الشعب السوداني 
يتم تحضير الشاي بغليه بالماء ويكون اسود اللون ويضاف عليه كميه من السكر ويضاف عليه القرفة بكميه كبيره 

وفي روسيا 
يشربونه ممزوجاً بالليمون ويشربه بعضهم ممزوجا بصفار لبيض مع السكر ثم خلط الجميع لتمتز العناصر الثلاثة ! ويرون أنه من الأفضل شرب الشاي بإناء البور سلين لما له من خاصية مدهشة في الحفاظ على طعم الشاي وعطره 

أهالي التبت
بشريون الشاي بعد خلطه جيداً بالملح و الزبدة لئلا يصابوا بالبرد . 

ويصل ما يحتسيه الأفغان من الشاي خلال ساعة واحدة إلى 15 كوباً 

وفي الصين 
شاي يسمى الياسمين يشربه الصينيون من غير إضافة سكر على الإطلاق وهو يمتاز بنكهة ورائحة عطريه تغري بشرب اكبر قدر منه 

وفي تركيا 
يعدون الشاي في إبريق صغير جداً ويضعون فيه مقداراً كبيراً من أوراق الشاي ويغلونه في قليل من الماء وفي وعاء أخر يغلون ماء كثير ويقدمون الشاي لكل شارب كما يريد بتغيير التركيز بصب الماء المغلي عليه 

وفي جمهوريتي التشيك والسلوفاك 
يؤكل مع شراب الشاي نوع من لذيذ من الكعك . 

إما اليونانيون 
فلا يشربون إلا الشاي الأخضر يضيفون عليه كمية كبيره من النعناع مع كثير من السكر وفي زواجهم يهدي العريس إلى عروسه هدايا كثيرة من بينها الشاي . 

ويعتبر الشعب الليبي أكثر شعوب العالم شربا للشاي الأسود 

الإيرانيون
يشربون الشاي بوضع قطعه من السكر في الفم ثم احتساء الشاي بعدها 

**وعموما فان العرب لهم طريقتهم في شرب الشاي ويحسن بعضهم نكهته ومذاقه بإضافة بعض المواد كالنعناع والحبق والمليسة والميرمية والبابونج و الزهورات وغيرها




============================




غرائب طقوس الموت عادات تغلفها الخرافة~**¤ْ©

تسلك بعض الشعوب والأمم طرقاً غريبة في التعامل مع موتاها، ففي كل سنة، يقوم شعب المرينا الذي يقطن جزيرة 

مدغشقر بإخراج الأجداد، والأقارب من قبورهم لإعادة تزيينهم من جديد وتغيير الأكفان الحريرية التي تحيط بهم.

يقول جون بيير موهين المتخصص في طقوس ومراسم الموت إن ما يفعله شعب المرينا بعيد كل البعد عن الحزن 

والكآبة، بل يغلب على هذه الطقوس الفرح والغبطة والروائح الطيبة.

ويسعى هذا الشعب من هذا العمل إلى إشراك الموتى في الحياة العامة، وطلب النصيحة منهم والمساعدة. 

والغريب أن كل المناسبات التي يفكر فيها شعب المرينا مثل الزواج ومبادلة الأرض (الشراء والبيع) وكذلك بيع وشراء 

الحيوانات والحصاد، تترك للفترة الواقعة بين شهري يونيو/ حزيران وسبتمبر/ أيلول من كل عام، وذلك لتتم الأمور أمام 

الأموات وبشهاداتهم قبل أن تتم إعادتهم إلى مدافنهم.



أما الشعوب المكسيكية والصينية وخاصة صينيي هونج كونج، فإنهم يقومون كل سنة بنزهة إلى مقابر أجدادهم ولكن 

في أوقات مختلفة أي ليس في نفس التاريخ. ويجتمع صينيو هونج كونج في اليوم التاسع من الشهر التاسع في 

التقويم الصيني في مدافن الأجداد، حيث يعتقد هؤلاء وفقاً للمعتقدات البوذية والطاوية أن أرواح الموتى يمكن أن تظهر 

غضبها ضد الأحياء، ولذا فهم يأتون لتنظيف القبور وتناول الطعام فوقها بغية تهدئة أرواح موتاهم.



وفي المكسيك يحتفل الناس في بداية شهر نوفمبر/ تشرين الثاني بعيد الأموات، حيث يتوافد الناس على القبور 

حاملين معهم الورود بكافة الألوان، لكن شريطة أن تكون الباقات مطعمة بالقرنفل البرتقالي الذي يعمل على جذب 

الأرواح الفقيدة، حسب اعتقادهم، وفي العادة تكون العطايا المقدمة للأموات عبارة عن طعام وخمر وعدد من أنواع 

الحلوى التي تتم صناعتها على هيئة هياكل عظيمة.

وتدخل في الاحتفال طقوس أخرى كالغناء والرقص الخاص على مدار الليل، ويعتقد المكسيكيون أن هذه الطقوس هي 

مناسبة لإعادة العلاقات المنقطعة مع أحبائهم الموتى وفرصة لتسليتهم في عالمهم المجهول.



وفي إفريقيا الغربية، وبالتحديد في غانا، يطلب الناس من النجارين أن يصنعوا لهم نعوشاً بكافة الأشكال والألوان 

كالطائرة والسمكة وحتى قارورة الكولا والهواتف المحمولة وفي البداية ظهرت هذه الموضة على يد شعب إفريقي 

يسمى “الجا”. ويعتقد هذا الشعب أن من الضروري لكل إنسان أن يرحل نحو العالم الآخر في المركبة التي تتناسب مع 

شخصيته بشكل أفضل.



حائط الأرواح:

وتجسد التماثيل الخشبية التي تقف عند حافة هذا الجرف أجداد قبيلة توراجدا، وهي قبيلة مسيحية المعتقد تقطن 

في جزيرة سولاوسي الإندونيسية، والملاحظ أن كل وجه تم نحته وفقاً لوصف العائلة التي ينتمي إليها الشخص 

الميت، وتسهم هذه الوجوه في السهر على الأحياء ومراقبة تصرفاتهم حتى يلقوا حتفهم في حين أن الأموات 

الحقيقيين الذين يمثلون هذه الأصنام يرقدون تحت الشرفات في مقابر محفورة في الصخر، والمثير في الأمر أن عائلة 

الشخص الميت تقضي عشر سنوات في جمع المال للقيام بواجب العزاء وعملية الدفن والمراسم المتعقلة بذلك، 

حيث يجب على العائلة أن تذبح للميت عدداً من الخنازير والجواميس وتوزيعها على كل أهل القرية.



جوهرة للأبد:

وتعرض إحدى المؤسسات السويسرية التي تهتم بإجراء مراسم دفن الميت من الألف إلى الياء في موقع لها على 

الانترنت، طريقة للخلود داخل جوهرة، حيث تعرض على أهل الميت أن يحرقوا فقيدهم إن رغب في ذلك، وأن يأخذوا 

رماده ويسخنوه حتى درجة حرارة تزيد على ألفي درجة مئوية ويعرضونها إلى ضغط عال جداً ليحصلوا في النهاية على 

حجر كريم أو جوهرة “ماسة”، خاصة إذا ما علمنا أن الماس عبارة عن كربون أصلاً، وهو ما يمكن الحصول عليه من 

الرماد، ويقول أحد العاملين في المؤسسة إن 500 جرام من رماد الميت تكفي ليتحول إلى جوهرة خالدة.



والآن إلى هذه العادة الغريبة عند قبائل “الغالي” القاطنة في الكاميرون، حيث يقوم أعضاؤها بلف الميت بالقطن إلى أن 

يصبح شبيهاً بلعبة كبيرة، وكلما كان الشخص الميت مهماً في القبيلة، بالغ رجالها في لفه بقطعة من القماش 

القطني، ويقوم رجال القبيلة بتقديم الطعام للميت بعد إخراجه من المدفن ويقدمون له كذلك، إن كانت امرأة، آنية 

مبرقعة بنقاط بيضاء دلالة على أنها تركت وراءها عدداً كبيراً من الذرية.



حرق على ضفاف الجانج:

من العادات التي يتبعها الهنود في الديانة الهندوكية، حرق الميت بعد غسله بماء معطر من نهر الجانج، ثم يقومون 

بلفه بثوب محاط بالأطواق الوردية تمهيداً لحرقه. وبعد هذه العملية، يقوم الأهل بجمع بقايا الرماد ثم ينثرونها في مياه 

الجانج، ويعتقد الهنود أن مياه هذا النهر تطهر جسم الميت وتجعله يتجسد في آخر “تناسخ الأرواح” ليحيا حياة أفضل 

من التي عاشها سابقاً قبل الموت.



التحليق في السماء:

أما العادات التبتية في الدفن فأغرب من الخيال حيث يقوم الرهبان البوذيون بتقطيع جثة الميت إرباً إرباً إلى قطع صغيرة 

وهي عادة طبيعية في التبت، ثم يتركونها في العراء لتلتهمها النسور والطيور الأخرى لتحلق بها في السماء. ويعتقد 

التبتيون أنه خلال لحظات النزاع تترك الروح الجسد، ولذا يصبح الجسد لا قيمة له، فلماذا نتعب أنفسنا في دفنه، 

والواقع أن المسألة تتجاوز إرهاق النفس في الدفن، إذ يعتقد هؤلاء أن الأرض مسكونة بالكائنات والأرواح الشريرة، 

وعند دفن الميت فيها، فإنه من الممكن أن تغضب وتثور لأن الإنسان دنسها بالجثث.



المومياء شرف للميت:

يعتقد أفراد قبيلة البابو الإندونيسية أن تحويل ميتهم إلى مومياء هو شرف لا يحظى به الكثيرون فهم يعتقدون أن 

المومياء تقوم بحراسة وحماية الأحياء ومن عاداتهم أنهم يقومون بتقديم الزوار إلى مومياواتهم باعتبارها واحدة منهم 

وكأن صاحبها مازال حياً يرزق.

الحمد لله على نعمة الأسلام الذى كرم الميت بدفنه والدعاء له 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق